اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِنَا هَذَا صَلاَحاً، وَأَوْسَطَهُ نَجَاحاً، وَآخِرَهُ فَلاَحاً
اللَّهُمَّ انْقُلْنَا مِنْ ذُلِّ المَعْصِيَةِ إِلَى عِزِّ الطَّاعَةِ.
اللَّهُمَّ أَعِزَّنَا بِطَاعَتِكَ وَلاَ تُذِلَّنَا بِمَعْصِيَتِكَ.
اللَّهُمَّ أَحْيِنَا مُسْلِمِينَ وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ غَيْرَ خَزَايا وَلاَ مَفْتُونِينَ.
اللَّهُمَّ أَمِتْنَا عَلَى الإِسْلاَمِ وَالإِيمَانِ الكَامِلَ.
اللَّهُمَّ
اجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا نُوراً، وَفِي أَلْسِنَتِنا نُوراً، وَفِي
أَسْمَاعِنا نُوراً، وَفِي أَبْصَارِنا نُوراً، وَمِنْ خَلْفِنا نُوراً،
وَمِنْ أَمَامِنا نُوراً، وَعَنْ أَيْمَانِنا نُوراً، وَعَنْ شَمَائِلِنا
نُوراً، وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ نُوراً.
اللَّهُمَّ
إِنَّا نَسْأَلُكَ إِيمَاناً يُبَاشِرُ قُلُوبَنَا، وَيَقِيناً صَادِقاً
حَتَّى نَعْلَمَ أَنَّهُ لاَ يُصِيبُنا إِلاَّ مَا كُتِبَ لَنا، وَأَنَّ
مَا أَصَابَنا لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَنا، وَمَا أَخْطَأَنَا لَمْ يَكُنْ
لِيُصِيبَنا.